لعائلتي الغالية

من القلب إلى قلوبكم في يوم العيد

إلى عائلتي الغالية

في أرض التوحيد وسط النخيل والصحراء، نسجنا حكاية عائلة جمعها الحب والإيمان. أنتم كنزي الذي لا يفنى وسندي الذي لا ينكسر.

والديّ الغاليان

أنتما التاج فوق رأسي والظل الذي آوي إليه في الحر والبرد. يا والدي، علمتني معنى الرجولة والشهامة، وكيف أكون صلباً أمام تحديات الحياة. يا والدتي، أنتِ نبع الحنان الذي لا ينضب، وبسمتك هي سر سعادتي. أسأل الله أن يبارك في عمركما ويمد في صحتكما ويجزيكما عني خير الجزاء.

أخواتي الغاليات

أخواتي الحبيبات، أنتن الضوء الذي ينير حياتي، والأنس في وحشتي، ومصدر البهجة في أيامي. بأرواحكن المرحة تضيئن البيت فرحاً وسعادة. بعقولكن الراجحة وقلوبكن الكبيرة تكملن جمال هذه العائلة. أسأل الله أن يحفظكن ويسعدكن ويوفقكن في حياتكن.

أخي الغالي

أخي العزيز، رفيق دربي وصديق طفولتي ومراهقتي، معك عشت أجمل الذكريات وأحلى اللحظات. تقاسمنا الأفراح والأحزان، وكنت لي خير سند وخير عون. أسأل الله أن يحفظك ويرعاك وأن يحقق لك كل أمنياتك وطموحاتك وأن يوفقك في دراستك وعملك.

لعائلتي

يا أهلي يا رمز العـز والطــيب

يا بهجـة العيد في قلبـي ويا فرحـي

من أرض الخير أتيتم بالوفـا معكـم

وبالحـب غمرتم أيامـي وروحــي

ما بيننا من محبـة خالصـة تكفـي

لنعيـش في سعـادة دائمة باقيـة

أقول في العيد يا أغلى الناس لي

يا نور عيني ويا راحـة لقلبــي

وعد مني لكم

أعاهدكم في هذا العيد المبارك، كما عاهدكم قلبي من قبل، أن أكون البار بكم، والوفي لعهدكم، وأن أسعى جاهداً لإسعادكم ورد جميلكم. فأنتم كنزي الثمين وعزوتي وفخري، وشرف لي أن أكون فردًا من هذه العائلة الكريمة.

ابنكم المحب